.jpg)
الوئام الوطني ـ عقد دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم مؤتمرا صحفيا أكد فيه إنه وبعد انقضاء شهرين على أول استدعاء واحتجاز للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وإلى اليوم يجري الكثير من التفتيش لمنازل مملوكة لولد عبد العزيز أو مقربين منه.
وأضاف الدفاع أنه في هذا الصدد صودرت الممتلكات واحتجزت وأغلقت الحسابات واستهدفت الأسرة والمحيط والأقارب وفق تعبير دفاع ولد عبد العزيز.
وقال الدفاع إن جميع ما تحدث به المدافعون عن النظام لم يعط حجة قانونية تقف في وجه المواد التي تقدموا به.
وأضاف دفاع عزيز أن التفسيرات القانونية وربطها بالقانون الفرنسي مجانب للحقيقة والصواب وفق وصفهم.
وتحدث دفاع عزيز عن ما قال إنه عدم استقرار للمتهمِين على تهمة معينة للرئيس لانعدام الأساس المادي حيث لم يجدوا ما يمكن أن يجسد تهمة يواجه بها الرئيس السابق ولاستحالة توجيه الاتهام إليه قانونا بناء على المادة 93.
.png)
.jpg)
.jpg)