* سيدة أجنبية فى حدودال70 عاما
* تحمل جنسية دولة مجاورة
-* لم تخضع للحجر الصحي
* لم تتصل على الرقم الأخضر 1155
*المصابة معزولة عن المرضى في مركز القلب حيث وضعت فى عرفة عزل واستشفاء قصية خاصة
* تحمل كل الأعراض ومع ذلك ففحص الاشعة كان الأقرب لتشخيص حالتها وتحليل الدم لم يظهربداية وجود الفايروس
* بالاعتماد على الاشعة والاعراض المتكاملة ومع تذبذب تحليل الدم قررت الوزارة إعلان أنها مصابة والخروج من دائرة الاشتباه
* يجرى البحث عن مرافق لها هو كلمة سر إصابتها
* ليست هناك أدلة على أنها متسللة ولربما زارت بلدها الأصلي قبل تنفيذ إجراءات إغلاق الحدود وعادت بشكل طبيعي
* الحلقة المفقودة هي طريقة إصابتها بالعدوى ومادام مرافقها لم يحتجزحتى الساعة فالفرضية الأكبر هي اختلاطها ببحارة وباعة سمك أجانب من بنى جلدتها على الشاطئ أو فى منزلها قديكون منهم مصاب( صامت) هذا اذالم تكن نقلت الأصابة من خارج الحدود
* ليست فى حالة خطر وأطباء يعتقدون أن سوابق مرضية مرتبطة بالقلب والجهاز التنفسي أقرب لحالتها من الفايروس خاصة وأن اضطراب فحص الدم يقود لعدم الجزم باصابتها به
* احتمال زيارتها لبلدها الأصلي قبل إغلاق الحدود يعنى أنها ليست حالة مجتمعية اومستوطنة هي مثل كل الحالات السابقة لها منشأ اجنبي للفايروس
* لم تخالط الكثير من الناس فى منطقة سكنها وليس لأنها عزلت نفسها ولكن لأنها منذ حوالى 20يوما لم تعد تزاول أنشطتها بسبب وضعها الصحي الأقرب للمرض الصدري
* يبدو أنها من النوع الذى قديصاب بأعراض ( كورونا) دون ظهور الفايروس عند فحص الدم وهذه حالات تواجه الاطباء عبرالعالم مثل حالة المرضى الحاملين للفايروس دون أية أعراض
* لا دليل على أنها تحركت فى دائرة واسعة شعبيا لذلك من المحتمل أنها لم تتسبب فى العدوى و الحمدلله
* رغم إعلان الوزارة تأكيد الحالة فإن استجابة المريضة للعلاج الأولي بشكل جيد ومنسارع وتركيز مقاطع( اسكانير) على اذية على مستوى الصدر وغياب ضعف عام كلها أمور يفهم منها أن الوزارة غلبت الأعراض هذه المرة على نتائج الفحوص وهو امر مفهوم على اعتبار أن نتائج الفحص كانت متضاربة وأقرب لأن تكون موجبة نهائيا
* لاتدعو الحالة للقلق على أية حال ومع ذلك لابد من الإستمرار فى التقيد بأقصى درجات الحيطة والحذر
حفظ الله موريتانيا وشعبها و ضيوفها من كل مكروه.
من صفحة المدون الشهير حبيب الله أحمد على فيسبوك