إسماعيل ومحمد ابنيْ الرباني يعزيان في وفاة الوالدة التقية النقية زينب منت محمودا

(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم. 

انتقلت اليوم الى الرفيق الاعلى والدتنا الحنون التقية النقية البارة زينب منت محمودا من عرفت بالتقوى والشهامة والزعامةوالكرم والنبل. تغمدها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جنانه وانا لله وانا اليه راجعون.

وبهذه المناسبة الأليمة فإن الأستاذ اسماعيل والدكتور محمد أبناء الرباني يقدمان التعازي لكافة أسرة اهل محمودا في نواكشوط وعلبادرس وبرينه وأهل الرباني في موريتانيا والمغرب، وجميع الأسرة الكبيرة والأهالي راجين للفقيدة الرحمة والرضوان و للاهل الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.