أروبا وإفريقيا ألقتا العنان لموريتانيا التي انتظمت الجميع في قمة ألقت عليها شعوب الساحل ٱمالا جساما في الإجابة على أسئلة الأمن والتنمية والمستقبل..
وكان رئيس الجمهورية فخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني فارس القمة وفارس المرحلة، والرجل الذي تحدث باسم الجميع فوضع النقاط على الحروف، وأبان عن انتظارات منطقة الساحل..
وكان لحضور المسؤولين الأولين في فرنسا وإسبانيا واقعيا ونظيريهما في ألمانيا وإيطاليا دلالاته الواضحة..
وقد كللت القمة بنصر مؤزر لموريتانيا والساحل..
وبهذه المناسبة فإني أرفع أخلص التهاني لفخامة الرئيس والحكومة وكل الأجهزة المدنية والعسكرية التي لم تدخر جهدا لإنجاح هذا الاستحقاق المهم..
النائب: الداه صهيب