ردا على اصرار الرئيس الفرنسى ماكرون الذى على ما يبدو يجهل التاريخ وخاصة تاريخ شارلى أيبدو التى نشرت الرسوم المسيئة ولعله كذلك لم يطلع على رائعة فيكتور هيجو التى مدح بها نبى الاسلام و لا على رأى الفيلسوف الفرنسى فولتير مع ماهو عليه من العداء للدين ولم يقرأ ما كتبه نابليون بونابرت عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يقرأ رأى الشاعر اللالمانى جوتيه ولاسمع بافتتان المهاتما غاندي بسيرة النبى العطرة وغيرهم كثيرون اذ لو عرف كل هذا لاعتذر عن خطئه الجسيم بمواصلة نشر وحماية الرسوم المسيئة و عليه فاننى اطالب شعبنا العربى المسلم بالمزيد من المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الفرنسية وتفعيل أحكام المادة ٦ من الدستور