(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
علمنا ببالغ الأسف بنبإ وفاة الوالد العابد الزاهد الكريم، الوجيه إبراهيم السالم ولد البخاري ولد الغاظي.
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم أمود ولد الرباني بتعازيه القلبية إلى أسرة أهل الغاظي الكريمة، وإلى جميع ساكنة نواذيبو، متمنيا للفقيد الرحمة والغفران، ولذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.