بدأت مالي تصدير القطن، عبر الموانئ الموريتانية، لتفك بذلك الطوق المفروض عليها من دول الجوار أعضاء منظمة إيكواس.
القافلة الأولى المتجهة إلى انواكشوط، مكونة من 57 شاحنة، وستدشن خط تصدير جديد لهذه المادة نحو الأسواق العالمية.
وجهة جديدة اختارتها سلطات باماكو، عبر الاعتماد على الموانئ الموريتانية والغينية، بدلا من السنغال وساحل العاج.