شهد مهرجان كيفه، الذي حضره الرئيس والمرشح للرئاسيات محمد ولد الغزواني يوم أمس، نجاحًا باهرًا منقع النظير، نظراً لقوة الحضور الشعبي الكبير الذي شهده الحدث.
يعود هذا النجاح إلى عملية التنسيق واسعة النطاق، التي قام بها الوزير السابق والمنسق الحالي لحملة المرشح غزواني، محمد ولد أمحيميد، والذي تميز بالحكمة في التعامل والوقوف على مسافة واحدة بين جميع الفرقاء.
تمكن المنسق ولد أمحيميد بحنكته العالية وبراعته السياسية الفريدة من جمع كافة الأطراف بمهارة وحنكة، مما ساهم في تحقيق انسجام وتعاون بين جميع المشاركين في تنظيم المهرجان.
لقد كانت عملية التنسيق الدقيقة التي أشرف عليها بمثابة العمود الفقري لهذا الحدث، حيث تم التخطيط لكل التفاصيل بعناية فائقة لضمان نجاح المهرجان بشكل يتناسب مع طموحات وتطلعات الرئيس المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني.
تشير المؤشرات الأولية إلى أن هذا المهرجان سيكون له تأثير كبير في تعزيز فرص ولد الغزواني في الفوز بالانتخابات من الشوط الأول بفارق مريح.