( وكالة الوئام الوطني ) يُحسبُ للنظام المنصرم بإذن الله قبوله تصويت الجيش وقوى الأمن في نفس يوم تصويت المواطنين العاديين..
ويحسب له قبوله برقابة الاتحاد الأوروبي للانتخابات الرئاسية القادمة ... وتعهد الاوروبيين بذلك..
خطوتان هامتان وتصبان في صالح الشفافية ...
ما زالت خطوات نتمنى اتخاذها بصورة عاجلة :
- تمكين الجاليات ذات الكثافة العالية من المشاركة في التصويت..
- اتخاذ تدابير صارمة لابعاد الادارة عن التحكم في المكاتب وممارستها السلطة على المكاتب وممثلي المترشحين..
- إعادة النظر في توزيع مكاتب التصويت وعدم اخضاعها للوجهاء والمتنفذين بحيث تحرم مناطق ذات كثافة سكانية فيما تمنح حواضر وقرى لا توجد بها أية كثافة مكاتب يتحكم فيها نافذون ووجهاء تقليديون.
مرة أخرى أشيد بالخطوتين أعلاه وأعتبرهما دليل تعاون ومرونة من الحكومة والنظام...
من صفحة الإعلامي الشيخ معاذ سيدي عبد الله