قبل راشدون ذهبت قيادات كبيرة من الحركة الإسلامية الي سلف المحمدين (معاوية) بحجة الإصلاح والمشاركة في القرار عن قرب لم تمض سنتان حتى اغلقت مؤسساته الدعوية والخيرية واعتقل قادته واجبروا بالكرباج الامنى علي الإعتراف ب"عبثيات عدمية" وحين أخذ الغرور ماخذه من الرئيس معاوية وأقام علاقات مع الصهائنة ظهر "راشدو" ذلك الابان مبررين ومدافعين.. ربما كان الأولى أن تحسنوا قراءة التاريخ بطريقة اليق .. وألا تمدوا يد النجاة للمسك بقشة نظام يعالج الغرغرة لا انسى حديث د. ابو الفتوح وامله فى السيسي مصلحا وزعيم امة .. ولعلكم تعرفون اليوم اين هو ابو الفتوح واشباهه..
أخوتنا في تيار (راشدون) فقه العزيمة فى مثل هذه المواقف اسلم واصدق مع الله والذات والناس من فقه الرخصة..
الأستاذ محمد عبد الرحمن ولد محمد الزين