أفادت مصادر متطابقة أن وحدة من الجيش مجهزة بأسلحة خفيفة تحركت قبل ساعة إلى ولاية نواكشوط الجنوبية.
وقال شهود عيان إن الفرقة مرست بسرعة فائقة, في حين يؤكد البعض حصول احتقان في نقاط مختلفة من الولاية بسبب ما يوصف بمحاولات رفض التزوير, كما تدعي ذلك حملات العديد من مرشحي المعارضة.