عاد إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط، ملك اسواتيني الزائر مسواتي الثالث وهو يرتدي الزي الموريتاني "الدراعة".
فقد تم إقناع الملك بإرتداء الزي الموريتاني، حيث إرتداه داخل المدينة، وقرر التوجه إلى نواكشوط وهو يرتديه، فأستقبل في المطار من طرف الوزير الاول أحمد سالم ولد البشير وعدد من أعضاء حكومته، وذلك بعد أن تم توديعه في مطار نواذيبو من طرف الرئيس محمد ولد عبد العزيز وحرمه تكبر بنت أحمد وعدد من الشخصيات الرسمية: مدنية وعسكرية، حيث زار في المدينة بعض المنشآت هناك.