استقبل الشيخ عمر الفتح، في غرفة حجزه بالمستشفى في اسطنبول بتركيا، الشيخ محمد الحسن ولد الددو، الذي يقيم هنالك بغرض العلاج.
ووصف البعض هذه الزيارة بأنها "زيارة ودعاء للشيخ عمر الفتح"، بعد تعرضه لحادث سير قرب بتلميت وهو في طريقه لمواساة ساكنة سيلبابي على خلفية تعرض المدينة لسيول أدت لقتل وفقد وجرح العشرات، وإلى تشريد مئات الأسر.
ويعتبر هذا أول لقاء بين العالمين منذ انسحاب الشيخ عمر الفتح من حزب تواصل وتأسيسه لتيار "راشدون"، الذي دعم بقوة ترشح الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني.