لقد نسب لي العديد من المواقع على الانترنت، خاصة العربية منها، تصريحات لم تصدر عني إطلاقا. الحقيقة أن مراسل إذاعة فرنسا الدولية ألح علي للحصول على رد مني حول الاشاعات حول عزلي من منصب نائب رئيس الجمعية الوطنية. ولخصت له بكلمات قصيرة تاريخ علاقتي مع السلطة، حيث قلت له إنني عارضت النظام في أعقاب الانقلابين على الرئيس معاوية ثم على الرئيس سيدى ولد الشيخ عبد الله ، لكن الأمور تغيرت فيما بعد وأصبحت صديقا للرئيس عزيز ثم للرئيس غزواني. هذا كل ما قلته.