مهر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عهده مع المواطنين بياء المتكلم “تعهداتي”.
وختم البرنامج الطموح لرفع الظلم والتهميش عن مواطنه بياء المتكلم فسماه “أولوياتي”..
وقس على ذلك برنامجي “خدماتي”، و”مشروعي مستقبلي”.
حضور ياء المتكلم في علاقة الرئيس بمواطنيه علامة فارقة في مسار تعامل قادة مواطنينا مع شعبهم..
يعكس هذا الملمح حضورا طاغيا لرعاية وحفظ والاهتمام ببعد العقد بين الرئيس والشعب..
عمل الرئيس الهادئ يجسد حضور هذا المعطى في ذهنية الرئيس..
كانت عنوان حملة الرئيس “للعهد عندي معنى”، وتجلى ذلك واضحا في المشاريع التي أطلقت على عجل، في النتائج الباهرة للتحركات الخارجية له..
فلا جدال بين المنصفين على أن جلب مبلغ ملياري دولار من زيارة واحدة، يعد إنجازا غير مسبوق في التاريخ الوطني.
ولا جدال أن هذه النجاح المدوي ما كان ليحصل لولا القيادة الحكيمة الواعية، مجسدة في الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي أعاد صياغة مرتكزات الدبلوماسية الموريتانية، على أساس ينطلق من حضارة وتاريخ وألق البلاد، و وهي آفاق ستصب في مصلحة البلد ومواطنيه.
فهنيئا رئيس العهد، من صدق الوعد، وجلب الرفد، وكل خطوة لكم والوطن يحصد النتائج تنمية ورخاء وأمانا.
النائب البرلماني: الداه صهيب