الوئام الوطني- أعلن قبل قليل عن وفاة الطفل المغربي ريان بعد لحظات من إخراجه من قعر البئر الذي سقط فيه. 

وتوفي ريان بعد لحظات من حمله على متن سيارة اسعاف خاصة. 

وبعد الحادثة صدر بلاغ من الديوان الملكي هذا نصه:

بعد خمسة أيام في بئر ضيقة وأربعة أيام من العمل الشاق، جهود إنقاذ الطفل المغربي "ريان" بالنجاح، حيث مكنت فرق الانقاذ من انتشاله حيا.

 وعلى الفور، وبعد نقل ريان في سيارة إسعاف يتواجد والداه بداخلها، وسط فرحة عارمة عمت الأهالي وجميع متابعي عملية إنقاذ "ريان" عبر العالم. 

إننا نعزي أسرة العالم العابد الشيخ محمد فال بن إسحاق رحمه الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته، وجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
إننا في هذا الموقف نقول إنا لله وإنا إليه راجعون لننال بشارة الرحمن ورحماته وصلواته وهدايته.

دخل فريق طبي يرأسه طبيب مختص في الإنعاش وممرضون إلى داخل النفق الذي يتواجد به الطفل المغربي "ريان" العالق داخل بئر، بعدما استطاع فريق الإنقاذ الوصول إليه، وفق ما أكدته مصادر من عين المكان.

آخر المستجدات الخاصة بالطفل ريان هذا المساء:

- عمليات الحفر الأفقي بدات قبل ساعة من الأن تحت إشراف فرقة النخبة من الوقاية المدنية و بالإستعانة بالمواطن علي القادم من الصحراء الخبير في حفر الأبار.

- الحفر يتم بشكل يدوي، بعملية حسابية دقيقة و بحذر شديد مخافة إنهيار التربة.

آخر المستجدات المتعلقة بالطفل ريان ليومه الجمعة :

-المرحلة الحاسمة و الخطيرة بدات،

- خبراء جيولوجيون متخصصون وصلوا لتأطير عُمّال الحفر و التقنيين الطوبوغرافيين.

- هشاشة التربة خلاّت عمليات الحفر تمر ببطء هذا الصباح مخافة إنهيارها و هدم العملية برمّتها.

نص التعزية:

انتقل إلى رحمة الله صباح أمس الأربعاء العقيد دجيكي باتيلي، بعد معاناة قصيرة مع المرض.

وبهذه المناسبة الأليمة، فإن قائد الأركان العامة للجيوش يرفع تعازيه القلبية إلى أسرة الفقيد، راجيا من المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون...

(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.

علمنا ببالغ الأسف بنبإ وفاة الوالد العابد الزاهد الكريم، الشريف امحمد بوعسرية، والد معالي المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الاقصاء "تآزر"، محمد محمود ولد بوعسرية. 

قُتل سبعة أشخاص، وأصيب آخران بجروح في حريق التهم ثلاثة منازل بولاية سطيف شرقي الجزائر، ونجم عن انفجار غاز، بحسب ما أعلنت الحماية المدنية.

وبحسب بيان أجهزة الحماية المدنية، وقع الانفجار في منزل بحيّ سكني في ولاية سطيف، ثم تمدد الحريق إلى ثلاثة منازل مجاورة، ما أدّى إلى «سبع وفيات: ثلاثة رجال وامرأتان وطفلان، وأصيب اثنان بجروح».

اندلع قبل قليل حريق فى سيارة كانت مركونة بجانب عمود كهرباء فى منطقة سكنية بتفرغ زينة، مأهولة بالسكان 

سكان المنطقة اتصلو بسيارة الإطفاء من أجل اخماد الحريق الذي كاد أن يصل إلى عمود الكهرباء ويحدث كارثة فى الحي السكني .

سيارة الإطفاء وصلت بسرعة إلى منطقة الحريق، واستطاع رجال الإطفاء اخماد الحريق