قد يؤدي الارتفاع المتسارع لحالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا، في الأيام الأخيرة، بالمغرب والجزائر ومصر خاصة، وإفريقيا عامة؛ في غضون شهور، إلى كارثة صحية واقتصادية بإفريقيا، ما قد يتسبب في هلاك مئات الآلاف من المواطنين، وفق أكثر السيناريوهات تفاؤلا، إذا لم تعتمد مبادرات دعم إقليمية وقارية ودولية لإنقاذ القارة.