رغم حملات التضليل والتشكيك التي ملأت الفضاء الأزرق طيلة الليلة الماضية، وما مارسه البعض من توتير لذوي الطفل الذي كان عالقا في سد بومديد، وللرأي العام الوطني برمته، وذلك من خلال الجزم باستحالة إنقاذه نظرا لما وصفوه بعجز الدولة لوجستيا وتباطئها إراديا... رغم كل ذلك، استيقظ الجميع، فجر اليوم، على الصورة التي سهر رئيس الجمهورية وحكومته من أجل أن تتحقق..