رسالة شكر وتقدير:
إثر الفاجعة الأليمة التي أصابتنا في الصميم بعد رحيل والدتنا المغفور لها مريم بنت باب، التي كانت موجهتنا ومدرستنا الأولى، ومثلت خسارتنا لها صدمة عميقة، لم يخففها إلا تقاطر المعزين الكرام علينا، رغم أن العزاء خارج العاصمة وهو ما أشعرنا أن مصابنا مصابهم، الأمر الذي كان له كبير الأثر في نفوسنا.