لم تكن محنة الصبي المغربي "ريان" ، رحمه الله تعالى وألهم عائلته صبر الفاجعة ، إلا درسا عالميا سيستلهم عبر التاريخ كأسمى نموذج للتعامل البشري في مواجهة المآسي والمحن في مشهد بطولي إلتحمت فيه القمة بالقاعدة لصنع أرقى الأساليب لمواجهة الأزمات والكوارث .