
استطاعت موريتانيا، وسط محيط موبوء بجائحة كورونا وعالم تكبد الخسائر البشرية الكبيرة قبل المادية الباهظة، أن تبقى خالية من الفيروس الخطيرة بفضل الله أولا، ثم بفعل نجاعة الاستراتيجية الاستباقية التي انتهجتها منذ أن بدأت الجائحة الخروج من معقلها الأول في مدينة ووهان الصينية.