((أيا حاكمًا أخلاقُهُ كالجواهرِ
وأفعالُهُ كاللؤلؤ المتناثرِ
حَمِدْنَا الذي قد حُطْتَ أحمدَنا به
مِنَ الطِّبِّ في المستشفياتِ البواهرِ
فقد ظل رمزا للبلاد وأهلِها
بشعرٍ سَرَتْ أصداؤه في الضمائرِ
وهذا محمدْ فالُ أنبلُ ناثرٍ
فَحُطْهُ بما قد حُطْتَ أنبلَ شاعرِ