أشرف والي كيدي ماغه، الطيب ولد محمد محمود أمس الجمعة، على عملية إجلاء 43 أسرة، في قرية "عرة" التابعة لبلدية لحرج بمقاطعة ول ينجه، إلى مناطق آمنة إثر اجتياح السيول لمناطق من القرية الواقعة على الحدود مع ولاية لعصابه.
يجمع أهل الطب والتجربة ممن يسكنون هذا المنكب البرزخي أن هذا الشهر هو أكثر شهور السنة حرا وأكثرها أمراضا، كالحميات والصرع والإسهالات والجلطات... وغيرها، خصوصا على أولئك الذين لا يأخذون برأي الأطباء ونصائحهم، ولا يستمعون لقصص العجائز والشيوخ وتوجيهاتهم.
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
علمنا ببالغ الأسف بنبإ وفاة الأمير إبراهيم ولد عثمان ولد اسويد احمد.
نشرت وزارة الداخلية واللا مركزية بيانا عن تفاصيل زيارة وفد وزاري من ثلاثة وزراء الى مناطق تضررت في نواكشوط بفعل الأمطار، وقال البيان إنه تم توزيع مساعدات عاجلة على المتضررين نص بيان وزراة الداخلية : أدى وزير الداخلية واللامركزية الدكتور محمد سالم ولد مرزوگ صحبة وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي السيدة خديجه الشيخ بوكه، ووزير المياه والصرف الص
صدر أخيراً عن المركز الثقافي ببيروت كتاب «السودان على طريق المصالحة»، في نسخته العربية، للدبلوماسي الموريتاني محمد الحسن ولد لبّات، وهو وزير خارجية سابق في بلده. الكتاب جاء كشهادة حيّة من الكاتب عن تجربة المصالحة التي خاضها الفرقاء السياسيون في السودان إبّان الأحداث الدامية التي أعقبت ثورة إسقاط نظام عمر حسن البشير.
لقد شكلت سانحة قضاء فخامة رئيس الجمهورية أيام من عطلته في ولاية داخلة أنواذيبو فرصة للتواصل مع المنتخبين والأعيان للاستماع إلى هموم وتطلعات السكان، وفي هذا الإطار التقى فخامة الرئيس بنائب مقاطعة الشامي وعمد بلديات المقاطعة.
يسر المدير الناشر لوكالة الوئام الوطني للأنباء، إسماعيل ولد الرباني، أن يبارك للفنانة الكبيرة والناشطة السياسية البارزة منى منت النانه تعيينها مستشارة لرئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم.
في خطوة إنسانية ولفتة وطنية كريمة في هذا الظرف الصحي الدقيق عالميا بسبب اجتياح فيروس كورونا للعالم ومؤازرة الجهود الوطنية لتحصين البلد ووقاية المواطنين.
أفاد مراسل الوئام بتعرض باص لنقل البضائع للإنفجار وسط مدينة سيلبابي حيث كان ينقل 15 برميل من البنزين المهرب، وقد انفجرت البراميل بشكل مدوي مما تسبب الذعر بين السكان. هذا وقد كاد الإنفجار أن يتسبب في كارثة محققة لقربه من وسط المدينة والأماكن الحيوية، حيث وقع بالقرب من ساحة الإستقلال والسوق المحلي وكذلك المؤسسات الرسمية والبنوك.