بعد سنوات من الضربات الموجعة التي وجهها العالم الرقمي للمكتبات العتيقة عبر العالم، خاصة في موريتانيا التي تعاني مكتباتها من ندرة البحث وقلة المطالعة، تأتي اليوم ضربة ليست بالأقل تأثيرا من سابقاتها.. إنها ضربة "كورونا"، التي حبست رواد المكتبات في بيوتهم وأعادت ترتيب أولوياتهم.