تفاجأت مجموعة كبيرة من البحارة الموريتانيين بقرار فصلهم من العمل من دون حقوق عن باخرة الصيد التي كانوا يعملون فيها والتي غادرت بأتجاه أسبانيا بحجة قيامها بأعمال صيانة وعادت بعد ذلك لكن مع ممثلية جديدة للباخرة المذكورة ليتم ابلاغ البحارة من طرف الممثلية السابقة عن عدم حاجة الباخرة اليهم حيث أصبحت هذه الأخيرة على عهدة ممثل جديد لها في موريتانيا.