آنستُ نارَكَ فالتمسْ لخواطري
قبساً يضيءُ القلبَ يا سيناءُ
تَرِبتْ يداي إذا حُرِمتُك شافعاً
و مُنعتُ حوضَكَ أيّها السّقّاءُ
يا أيّها المكتوبُ في أعماقنا
أنت الكتابُ و كلّنا قُرّاءُ
*********
إي يا بن عبدالله ما بلغَ الهوى
منك الذي يرجو و لا الشّعراءُ
كم غادر الشّعراءُ من نظمٍ و كم