لو زدتم ضارب التربية المدنية ووقتها ثم أضفتم لها جنابا تطبيقيا عبارة عن أنشطة تطوعية في مجالات النظافة والتوعية بخطورة المخدرات والتسرب المدرسي والتعاون والمواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان.. بالتأكيد سينعكس ذلك على أخلاق التلاميذ وسيجدون قيمة لذواتهم وسيكتشفون أن بإمكانهم المساهمة في جعل مجتمعهم أكثر مدنية ورقيا ..
إن العمل التطوعي يساهم في شعور الإنسان بقيمته وأنه بإمكانه أن يكون له دور إيجابي في الحياة ..
الحسين سيدي مدرس إعدادي