(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
علمنا ببالغ الأسف بنبإ وفاة الوالد العابد الزاهد الكريم الشيخ ولد الشيخ سيدي، وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم اسماعيل ولد الرباني بتعازيه القلبية إلى أسرة الصلاح والكرم أهل الشيخ سيدي، وخاصة الأخ محفوظ والأبناء المختار والهادي والرائد أحمد، وإلى كافة الإخوة والأخوات، وإلى جميع ساكنة علب آدرس والأهالي في نواكشوط، متمنيا للفقيد الرحمة والغفران، ولذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.