قالت ليسمعها والصمت كالصخب * أما تزال تصلي الندب مثل أبي رغيبتين وعين الشمس بازغة* رأد الضحى ثم تأتي الفرض .واعجبي* عشرون حولا ولم تنسيْ مودتنا* ولا الخلاف على الكتاب والكتب... ماكان أروعه ذاك الزمان وما * أمضاهُ يفري نياط القلب والرُّكب*