شهادة في حق رئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين محمد زين العابدين /بقلم أيوب النجاشي

شهادة حق....
يعلم الله أنها تنطلق من حب الوطن....
يستحق منا رجل الأعمال الخلوق زين العابدين
كل الحب والتقدير لأنه الوحيد من رجال
الأعمال الذي لم يخالف أفراد أسرته القوانين
يوما،ولم يتأثروا بموجة فساد العصر ولوثة
طغيان المادة،أماعن بصماته الخاصة:
إجتماعيا:تتنوع أعماله الخيرية في مجالات
الصحة(عيادات الرضوان)والصدقات وتوزيع
الماء الشروب،والموادالغذائية الأساسية
وحسب علمي فالإستفادة منها لا تخص قبيلة
أوجهة،وهذا نادر في موريتانيا.
سياسيا:رغم انتمائه للموالاة والأغلبية
إلا أنه ظل أخلاقيافي التعامل واقفاعلي
مسافة واحدة من جميع الأطراف السياسية
في وطنه دون مساومة أو معاداة ولم
يكن يوماأداة ردع أوسوط عذاب....
إقتصاد يا:جاء يجسد نموذجا جديدا كرجل
أعمال وفي مهتم بعصرنة البناء وخلق
المشاريع وليس جسر كامور القوي منا ببعيد،
ثم انتهاء أشغال قصرالمؤتمرات قبل موعدها
وحسب أحسن المعايير المطلوبة،ثم المؤسسات
التعليمية المنتشرة في الوطن،والتي كلف
بإنجازها فجاءت أروع ماتكون لتناسب
المدرسة الجمهورية الواعدة......
وشهادة الحق هذه تؤكد أن الرجل من منبع
طيب ولم يصدر منه تجاه الجميع إلا عمل
أو قول طيب،ولا يضره كيدالحاقدين أوحسد
الحاسدين،وهو يسير في الطريق الصحيح
لماينفع الناس ويمكث في الأرض.....