(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
يتقدم أمود ولد الرباني،أصالة عن نفسه ونيابة عن أسرة أهل الرباني، بتعازيه القلبية لأسرة أهل مختار الله الكريمة، إثر وفاة الوالد الحنون والعابد بَلَّها ولد مختار الله، خاصا بخالص العزاء وأصدق المواساة أبناء وبنات مختار الله، وعلى رأسهم الإخ العزيز جمال، وكذلك جميع الأهل في كل مكان، سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويعظم أجرنا ويلهمنا صبر وسلوان فاجعة رحيله.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.