وكالة الوئام الوطني للأنباء – لا يكاد يمضي يوم حتى تسمع عن شخصيات مؤثرة أو كتلة معتبرة أو تجمع شبابي غفير يعلن تأييده لمرشح التغيير المدني سيدي محمد ولد ببكر, والالتحاق بركب حملته الانتخابية.
إن التاريخ الناصع للمرشح, والأخلاق الكريمة التي يتحلى بها, والكفاءة العالية في ضبط وتسيير الشأن العام, المعززة بعقود من التجربة الناجحة… جعلت غالبية الشعب تدرك في وقت مبكر أنه المنقذ والمخلص والقادر على أخذ البلد إلى بر الأمان.
لقد وجد الطامحون للتغيير المدني الهادئ والمسؤول والآمن ضالتهم في المرشح الرئاسي المستقل سيدي محمد ولد ببكر, الذي سيتسامى على الخلافات ويتعالى على السقوط نحو درك المهاترات والتنابز بالألقاب, وسيجاوز تصفية الحسابات إلى إشراك الجميع في النهوض بالبلد ونقله إلى مصاف الدول المتقدمة المستفيدة من ثرواتها والفاعلة في محيطها.
وفي جو يطبعه الاستقطاب السياسي الحاد والتنافس القوي, ظل مؤشر الانضمامات لحملة المرشح ولد ببكر في تصاعد مستمر, حيث أمه القادمون من الموالاة والمعارضة والمستقلين والفعاليات الشبابية والنسائية من كل حدب وصوب, تقديرا لثقافة وتجربة وكفاءة وأخلاق مرشح يتوسم فيه الكثيرون بناء دولة مدنية ديمقراطية عصرية يتساوى فيها الجميع أمام القانون, ويستفيد فيها الكل من خيرات بلده.
تحرير وكالة الوئام الوطني للأنباء