(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
علمنا ببالغ الأسف بنبإ وفاة الوالد العابد الزاهد الكريم، الوجيه إبراهيم السالم ولد البخاري ولد الغاظي.