أنا وعثمان صديقان منذ نعومة أظافرنا، وزميلان جمعتنا مقاعد الدراسة منذ الطفولة، لكنه كان أذكى مني وأكثر قدرة على التحليل والاستشراف، ولذلك فقد تسرب من التعليم مبكرا لأواصل بعده مسيرة التيه التي قذفتني في دائرة التيه الحقيقي..
إن إلزامية كشف وفضح الشبهات، مطلب شرعي وأخلاقي بقدر ما أن التلفيق والتشهير والأكاذيب جريمة ورذيلة، يرفضها كل نظام آدمي على وجه البسيطة، إلا أن المطية لبلوغ الغاية النبيلة ، هي نفسها يمكن امتطائها للوصول إلى مآرب تربأ كل نفس عن الجهر بيها، وبما أن الصراع بين الرذيلة والفضيلة سرمدي، فلا ضير من القول إن كل ما من شأنه المساس بسمعة، من حافظت على المكا
كل تعقيدات الحياة تكون لا شيء أمام الصدف. فبجفون نواعس ودلال وتغنج ورقص ماجن أمام بعض المتحكمين في مصائر الزامبيين، أصبحت قطة الملاهي الليلية، "بائعة الهوى" كامبامبا مولانغا، وزيرة للإعلام، سنة 2016، تأمر وهي المتعودة على تلقي الأوامر "من الأعلى"، وتسيّر وهي "المسيَّرة" بطبيعة عملها، وتلقي الخطابات وهي لا تتقن غير فن "الحركة".
طالما أن السيدة الجديرة بالاحترام، والمتسمة بالكفاءة والجدية والصرامة، الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس، في المقدمة فلا غرابة في أن يحاول البعض طعنها من الخلف، خاصة إذا كان مأجورا من قبل من لديهم أجندات يغذيها الحسد والحقد ومحاولة الثأر السياسي ونية تصفية الحسابات مع كوادر الدولة الذين وهبوا جهدهم وكفاءتهم وعلاقاتهم الدولية لخدمة البلد وهم في غنى عن
هكذا تحدث الأستاذ المحترم بون الحسن في رد على سؤال حول اتهام زائف يستهدف النيل من السيدة الوزيرة الناه بنت حمدي ولد مكناس بشأن قضية لاناقة لها فيها ولاجمل ‘ يتعلق الأمر بالرسالة التي شاعت هذه الأيام بتلفيق من محامية فرنسية تدعمها أيادي خفية وقد استأذنتُ الأستاذ المحامي والصديق العزيز في نشرها عبر وسائل التواصل سعيا الى اظهار الحقيقة التي يُعتبر أفضل
منذ الإعلان عن "ديمقراطية القماش"، في مستهل تسعينات القرن الماضي إلى غاية فاتح أغشت 2019، لم تخل يوميات الصحافة الورقية من مصادرة عدد، ولم تخل السجون من نزيل رأي، ولم تخل الشوارع من احتجاجات وصدامات ومسيلات دم ودموع.
لقد تلاحقت تصريحات ونشاطات السيد بيرام ولد الداه اعبيدي في الفترة الأخيرة ليتبين للرأي العام أن نياته بدت مخالفة لما كان متوقعا وما كان مظنونا به من دعم للتوجه التصالحي العام، وخاصة العمل على إنجاح التشاور الوطني الذي تشارك فيه أغلب المكونات السياسية حيث تراه سبيلا واعدا لحوار وطني جاد وشامل سيفضي إلى استصلاح التربة السياسية في البلاد وزرع بذور توافق
شاركت ضمن وفد رفيع المستوى من العمد الموريتانيين 2012 في المؤتمر الدولي لمنظمة المدن والحكومات المحلية الإفريقية المنعقد في فندق مريديانه بدكار العاصمة السينغالية ،وقد افتتح المؤتمر الدولي من طرف الرئيس السيغالي ماكي صال وحضرته العديد من المنظمات الدولية المهتمة بالتمنية المحلية من مختلف القارات ،المؤتمر كان فرصة لتشخيص المعوقات التي تعاني منها التنم
ليس غريبا أن ينزعج البعض من مضي قطار الدولة على سكة الإصلاح، فتلك علامة دالة على أن الاتجاه صحيح وأن مسافة المقصود تتقلص مع مرور الوقت.
لقد ضاق البعض ذرعا بتراكم إنجازات نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، على اعتبار أن كل منجز تم لم يكن سوى ميزانية عمومية كانت في طريقها نحو المجهول، قبل أن تستكمل خطاها في اتجاه مصلحة الجميع.
أولا هذا التقرير يكشف مستويات بعض الولاة ونوع تفكيرهم واستغلالهم لبرءاء الشعب و ضرب بعضه ببعضه...
في باسكنو ظهر جليا من خلال هذا التقرير غضب الوالي السابق ضد اللواء حنن ولد هنون والذي جعله يقلل من شأن مجموعته المعروفة بقوتها في تلك المنطقة