سبق وأن نوهت بمقالات عدة بضرورة تصحيح مصطلح «الخطاب الديني»، ليكون «تصويب الخطاب الإسلامي»، لأهمية ذلك في تحديد المقصود بأن الخطاب هو «الخطاب الإسلامي» الذي يعتمد التفكّر في رسالة الإسلام وهو القرآن الكريم الذي تشع آياته علمًا ونورًا، حرية وسلامًا، إحسانًا وتسامحًا، رحمة وعدلًا، أمانة وعبادة، تعاونًا وتكاتفًا.