زارت لجنة تقصي الحقائق في البرلمان الأوروبي، حول برنامج بيغاسوس وبرامج تجسس مماثلة، (زارت) إسرائيل وفوجئت، بحسب ما أوردته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، بأن شركة "إن إس أو"، المصنعة لبيغاسوس، تربطها لوحدها عقود مع 22 دولة أوروبية وهي ليست الفاعل الوحيد في هذه "اللعبة". تفسيرات.