ينتظر الرأي العام الوطني، بفارغ الصبر، تشكيل حكومة جديدة خالية من المتهمين بالفساد، حيث بات من المؤكد خروج جميع الاسماء الواردة في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية من التشكلة الحكومية المنتظرة.
لكن عطلة نهاية الاسبوع الجارية شكلت البداية الفعلية لموسم قطاف الرؤوس التي أينعت بعد أن ورد ذكرها في التقرير.