كلمني صديق قديم ليلة البارحة بالتلفون. قال: ألو، الأستاذ ابلال السجاد؟ عرفته بمجرد أن قال السجاد.. قلت نعم، مرحبا.. وبعد السلام وما يليق من ألفاظ المودة والإكرام؛ وحديث طويل وعريض حول العالم. قال لي: السجادة بخير، ما زالت قائمة ثابتة صامدة..
بعد حديث البارحة، ارتأيت أن أسجل هنا في صفحتي على الفيس قصة السجادة؟