رغم الخوف الملازم للجميع من سرعة تفشي جائحة كورونا، ومطالب الحكومة المتكررة بضرورة تطبيق الاجراءات الاحترازية للوقاية من الإصابة، إلا أن الذعر والهلع اللذين تخلفهما الشائعات التي يطلقها البعض من حين لآخر، تبقي الأثر السلبي العميق في نفوس الناس، حيث تبقى تلك الآثار ملازمة لفترات طويلة تتطلب اللجوء للاختصاصيين النفسيين، لو تم ذلك في المجتمعات الراقية.<