
لقد هاجر الرسول عليه السلام مضطرا إلى المدينة بعد ماتم حصاره من قبل أعداء رسالة الإسلام الذين تحالفوا ضد دعوة الله للناس، تهديهم إلى طريق الخير والصلاح تدعوهم للرحمة والعدل والإحسان والسلام والتكاتف فيما بين الناس، لتحقيق الأمن والسلام الاجتماعي، ليعيش الناس فى المجتمعات الإنسانية فى استقرار وأمان.