Le choix du directeur de la santé publique au ministère mauritanien de la Santé Dr Sidi Ould Zahaf, pour présider la commission nationale de lutte contre la propagation de la pandémie du Covid-19 n’est pas fortuit.
الوئام الوطني ـ أفادت مصادر إعلامية نقلا عن أخرى من من الجالية الموريتانية في غامبيا، قولها إن أحد أفراد الحالية توفي في ظروف غامضة، في إقليم كاز مانس السنغالي.
وأضافت المصادر أن المواطن المتوفى يدعى شيخنا ولد الحداد، من مواليد 1980 بواد أمور التابع لمقاطعة مكطع لحجار بولاية لبراكنه.
تتقدم مريم بنت إبراهيم بتعازيها القلبية للأخوات ابتهاج بنت محنض و مريم بنت محنض ومن خلالهم الى جميع أفراد أسرتي اهل حامدون واهل محنض الكريمتين في وفاة الوالدة الزاهدة العالمة العاملة سليلة بيت الأكرمين عائشة بنت المختار ولد حامدن راجية من الله العلي القدير للفقيدة الرحمة والغفران وجنة الرضوان وذويها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.
لم يأت اختيار الدكتور سيدي ولد الزحاف، مدير الصحة العمومية بوزارة الصحة الموريتانية، لتولى رئاسة اللجنة الوطنية لمكافحة انتشار فيروس كورونا "كوفيد 19"، من فراغ.
فالرجل عرف، طيلة مسيرته المهنية، بالجدية والاستقامة والصرامة والكفاءة، حيث يأخذ الاهتمام بعمله وإنجازه وإتقانه نصيب الأسد من وقته، حتى خارج أوقات الدوام.
رغم ما تمتلك موريتانيا من ثروة سمكية متجددة ووفيرة، إلا أن ذلك لم يمنع مواطني البلد من الاستعمال المفرط للحوم الحيوان، على حساب حباهم الله به من أسماك تقطع أساطيل دول العالم في الشرق والغرب آلاف الأميال البحرية لاقتنائها.
أصدر نائب وعمدة مدينة نواذيبو، قبل قليل، بيانا أكد فيه خلو المدينة من أي حالة إصابة بفيروس كورونا، مطمئنا المواطنين والسكان على أن تضمين مدينة نواذيبو في النقطة الصحفية لوزارة الصحة مجرد خطأ لا غير وذلك بعد تواصله مع السلطات الإدارية والصحية المحلية.
حصلت وكالة الوئام الوطني للأنباء على صور حصرية لحادث السير المروع، الذي وقع أمس في منطقة اصوصيه على طريق نواذيبو نواكشوط، والذي كان سببه انفجار إطار امامي للسيارة، وهي من نوع تويوتا افانسيس كانت تقل 7 اشخاص توفي منهم اثنان على الفور، وهما سيدة وشاب.