وكالة الوئام الوطني للأنباء - لم يكن رحيل شقيقي وفلذة كبدي وزاد سعادتي المغفور له الحاج ولد محمد ولد الشيخ عبد القادر ولد الرباني، مجرد موت أو مجرد حدث اعتيادي عابر، بل إنه الانطلاقة لسيل جارف من الحزن المتواصل، ومسلسل مستمر من الألم الذي يعتصر القلوب ويدمي النفوس.. إنه الفراغ الذي لا سبيل إلى ردمه.