بحيرة متسارعة تدخل بلادنا بقوة في متن الاستحقاق الرئاسي المرتقب حيث بدأت منذ أيام حملة تحديد اللائحة الانتخابية وأعلن عدد من التفاعلين السياسيين، يتصدرهم الخامة الرئيس محمد ولك الشيخ الغزواني عزمهم الترشح لرئاسيات يونيو 2004
وتشكل الرسالة التي وجهها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يوم أمس الأول للمواطنين، والتي أعلى من خلالها ترشحه لرئاسيات يونيو 2026 حدثا سياسيا
بالغ الأهمية بالنسبة للوطن ومستقيلة، حيث عبرت هذه الرسالة في محاورها ومضمونها عن حصيلة تربة من الإنجازات المهمة في عبادين رئيسية غطت أغلب العهدات الخاملة التي تقدم بها تفاحيين في استحقاقات 2018 ، كما غيرت من رسوح الحزم لدى الحامته على استكمال بنية تلك التعهدات والقيام دون هوادة بإطلاق ورشات جديدة من العمل الجاد والمتواصل لخدمة المواطنين الصوما وخاصة الدنيا الإقصاء والعين والفقراء والمرضي ومحدودي الدخل وغيرهم من الهيئات الهنة وتحسين ظروف عيش المواطنين والاستجابة لطموحاتهم المشروعة في دولة مرد هرة بنهم مواطنوها بالأمن والاستقرار والأحلوة والعدل.
والمساواة وتكافو العربي في ما بينهم.
لقد
أبانت تلك الرسالة عن وعي جميل بأولويات البلاد والتحديات التي تواجهها في هذه المرحلة، ومن إحترار وعزيمة متجددين على العمل من أجل الاستجابة
لتلك الأولويات وإزالة التحديات التي تقف في وجه ذلك.
يلأننا في حزب جبهة المواطنة والعد الله "جمع" - قيد التأسيس، قد أعنا عند الخلاقة مشروعنا السياسي عن دعم ترشيح فخامته بمأمورية ثانية، فإننا وبناء على
نظیم موضوعي الحصيلة أدلاء المشرفة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية والتعليمية والصحية .. وعلى ما العمداء من صدق وإخلاص ادره الخدمة ابداد وار سرخ و مداوا الوطنية وضمان أمنها واستقرارها وتحسين ظروف عيش أبنائها، والدراء كذلك على مواجهة التحديات التي تواجهوا في عالم اقسم
بالاضطرابات السياسية والاجتماعية والأمنية والاقتصادية وحرصا منا على المحافظة على المكتسبات التي حققتها بلادنا في الله المجالات في جو شعودة الحكمة والهدوء والانفتاح على الجميع، وتأسيسا على ما
تكاملة رسالة الترشح لتؤكد على ما يلي : تلمين خريبة لكل ما تضمنه هذه الرسالة من إنجازات ملموسة و من حرض على الوفاء بتعهدات قطاعت في المأمورية المنصرمة رغم كل الاحديات والظروف
غير الملائمة التي مرت بها البلاد.
الرسالة من استمرار التركيز في المأمورية القادمة على القضايا التي يرتبط بها أمن بلادنا واستقرارها وعليها يتأسس تقدمها وازدهارها والتي في مقدمتها : تعزيز الوحدة الوطنية ومكافحة التهميش والفين والصاف شحايا الظلم وعدم المساواة وإصلاح الإدارة ومكافحة الفساد بكل سورة
وأشكاله والإهتمام غير المسبيق بقضايا الشباب وفي مقدمتها القدرة البحالك، وكذا التماعه الخلافي بالمرأة من خلال الحرص على المين دورها المحوري في مختلف جوانب الحياة وعلى تمكينها من تعب دورها كاملا على كافة الأصعدة.
دعوتنا لكن الناخبين وكل الكورس على مصلحة الوطن إلى اعتدام فرصة ترشح لحامله والالتفاف حوله من . المستمر سفينة الإنجازات الصالح الشعب والوطن وبينهم الجميع بالأخوة والوحدة والإنصاف وذلك بدعمه في الاستحقاقات القادمة والتصويت له بما يحقق فوزه سهولة في شوطها الأول .
و تجدد في هذا العلام المتعداة حزينة وطواقامة وان الطاقات التي يتوفر عمرها القيام بكل ما هو ممكن لدعم الخامته واستان فوزه المريخ في هذا الاستحقاق
تقنا الكامنة في أن الانتقالات الكبرى للمواطنين لتعزيز الوحيدة الوطنية ومكافحة الاسترقاق ومخلفاته ومعالجة ملف الإرث الإنساني والحد من غلاء الأسعار والحفاظ على أمن المواطنين وممتلكاتهم في الدول المجاورة ومحارة الفساد وسوء التسيير واحدات قطيعة مع كل ممارسانه وصوره، ومواجهة مشكل البطالة وحجرة التيارية ستشكن كنها أولويات في البرنامج الا المغربي الذي تقدم به العراج الدول الله الناخبين من جديد والذي تحدد الساعة الانا
المساهمة في القراء مضمونه بما يتوفر عليه حزينا من كفاءات ومن قدرة على الاقتراح في مختلف المجالات وفي نشره والدعوة إليه أثناء الحملة القادمة.
تأكيدنا على إيماننا الراسخ بأن التهابات ديمقراطية حرة ونزيهة، تقوم على احترام حقوق المواطنة وعلى تكريس الحق في المشاركة السياسية بجميع صورها استكانا وترش ناء في التماس الأول القبول تلاحها وتدعو في هذا الإطار إلى حماية حق الجميع في المنافسة التربية دون إقصاء أو تغيب ودون شحن أو توتير
في الحملة الانتخابية القادمة
والله من وراء القصد
اللجنة الدائمة نواكشوط 27 أبريل 2014