توصل خبراء الأمم المتحدة العاملين ضمن فريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي، الذين أكدوا في ختام مداولاتهم في إطار الدورة الـ 87 لفريق العمل الأممي المعني بالاحتجاز التعسفي أن "مسؤولية الجزائر قائمة طالما كان فاضل بريكة (مناضل عن حقوق ساكنة المخيمات) في تندوف على التراب الجزائري.