وجهت المحكمة العليا الإسبانية، وهي أعلى هيئة قضائية في البلاد، ضربة قاصمة لظهر مشروع الانفصاليين، وانتكاسة جديدة يتوقع المراقبون أن تكون بداية النهاية الكلية للضجيج الإعلامي ورقصة الديك المذبوح التي باتت خيارهم الأخير.
لقد حكمت العدالة في الدولة الإيبيرية بحظر استخدام شعاراتهم وأعلامهم في الأماكن العامة.