الوئام الوطني- تعيش نواكشوط وعدد من المدن والقرى في الداخل الموريتاني على وقع موجة حر شديدة.
وفي ظل موجة الحر، ونقص المياه الصالحة للشرب، تسود حالة من الخوف في صفوف المهتمين.
ولا تقتصر تأثيرات نقص المياه على البشر فقط، بل تهدد مجالات التنمية الحيوانية والزراعة، وعدة مجالات أخرى.