حين يدخل رمضان تتحرك القلوب عطفا على الفقراء والمساكين، وتجود الأكف بكل خير، وترى العطاء سائرا بين الناس جابرا للخواطر، لكن الأجور العظيمة تقترن بالنيات العظيمة؛ ولذا فإن النيات مع الصدقات لا بد من توجيهها، فإن الصدقة من الأعمال التي يحبها الله عز وجل، ويحبها رسوله صلى الله عليه وسلم؛ لذا فالواجب على المؤمن أن يتحلى بآداب الصدقة، ومن أهمها: