تحليلات كثيرة وعشرات الصوتيات والمرئيات ملأت هذا الفضاء وغيره بشأن ماحدث فى الركيز وهي تضرب اخماسا فى أسداس بحثا عن جوهر وأصل تلك الأحداث.
البعض اختار ركوب ظهر حمار اللونية الشرائحية غير الحرون ليحمل شربحة اوفئة المسؤولية.
وحمل البعض الحكومة وممثليها المحليين كامل المسؤولية عن الاحداث