قد تأملت الروايات الواردة في تحديد ليلة القدر، واختلاف العلماء فيها، فوجدت أن حاصل ذلك كله؛ أن رمضان كله ظرف لوقوع ليلة القدر، وأن أرجى أوقاته لها العشر الأواخر، وأن أرجى العشر الأواخر؛ الليالي الوترية، وأن أرجى الليالي الوترية؛ ليلة السابع والعشرين!