
عندما يذهب دونالد ترمب غدا الى منتجعه الباذخ في "مار آ لاغو"، يغلب الظن أنه لن يذهب وحيدا كظاهرة سياسية غير مسبوقة وانما سيتبعه 77 مليونا من البيض المتشددين والأصوليين الكاثوليكيين ومدمني السلاحالذين لا يجدون عسرا في رفع لافتة تقول: "إذا أرادوا أخذ سلاحك فاعطهم الرصاصة أولا".